غالباً ما تتم مقارنة يسوع المسيح بالأنبياء والمعلمين، لكنه الشخص الأكثر تميزا و تفردا عاش على الإطلاق. في كل شيء، من ولادته الى ما بعد موته كل شيء كان معجزياً وميزه عن الآخرين. ولد يسوع من عذراء – حقيقة طبيعية مستحيلة. قبل ان تتزوج أمه مريم، اخبرها ملاك انها ستحبل وتلد إبن الله. وعندما سألته: كيف يكون هذا؟! أجابها الملاك: " الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك، فلذلك ايضاً القدوس المولود منك يدعى إبن الله ". وحسب الوعد، ولدت العذراء مريم يسوع المسيح. اعظم شخص عاش على وجه الارض.
حياة مدهشة وعجيبة
حياة يسوع كانت مدهشة تماماً مثل ولادته. في سن الثلاثين. خرج الى مدن اسرائيل يعلم ويشفي الناس. ويسجل الكتاب المقدس بأن يسوع كان مختلفاً عن المعلمين الآخرين. لأن " الناس بهتوا من تعاليمه، لانه كان يعلمهم كمن له سلطان وليس كالكتبة ". وهكذا لم يكن هنالك مرض اعظم واكبر من قوته. يذكر: انهم احضروا له جميع المرضى يعانون ويتعذبون بكل أنواع الأمراض وشفاهم جميعاً. وبسبب التهديد الذي واجهه القادة الدينيين والسياسيين من شهرة وسلطان الرب يسوع، فقد تآمروا عليه ليقتلوه.
موت مفاجىء
لقد كانت هنالك نبوءات عن موت الرب يسوع قبل أكثر من إلف سنة. كتب النبي أشعياء عن يسوع: " وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا ". دفع الرب يسوع أجرة خطايانا حتى يغفر لنا ويكون لنا حياة أبدية. وتماماً حسب النبوءات، لقد نال يسوع أبشع عقوبة موت في تلك الايام بسبب انه إصرّ في كلامه على أنه ابن الله. وبينما هو معلّق على الصليب الخشبي والمسامير في يديه وقدميه، صلّى " يا ابتي اغفر لهم، لآنهم لا يعرفون ما يفعلون " لقد كانت لدى الرب القوة بان ينزل عن الصليب، لكنه اختار بان يضحي بحياته من أجل الآخرين.
الوعد هو لك
تماماً كما في الوعد، فقد أقام الله ابنه يسوع وأعاده للحياة –الحياة الا بدية– في اليوم الثالث بعد دفنه. لقد شوهد من قبل أصدقاؤه المقربين ومن ثمن شوهد من قبل أكثر من 500 من إتباعه قبل ان يصعد الى السماء اما أعينهم. بعد قيامته تكلم صديقة المقرب بطرس الى الجموع الكثيرة قائلاً ان يتوبوا عن خطاياهم وان يؤمنوا بالرب يسوع المسيح حتى يخلصوا "لان الموعد هو لكم ولأولادكم ولكل الذين على بعد كل من يدعوه الرب الهنا". هذا الوعد هو لك ايضاً ّ! هنالك العديد من الديانات والأنبياء، لكن لا أحد منهم بل المسيح فقط هو الذي وعد بغفران الخطايا وحياة أبدية مع الله. لقد مات المسيح من أجل خطاياك، عليك الان ان تضع إيمانك به. "لأنك ان اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك ان الله أقامه من الأموات خلصت". اذا آمنت بالمسيح، فيمكنك ان تصلي مثل هذه الصلاة الآن وتقبل عطية وهبة الحياة الابدية.
حياة مدهشة وعجيبة
حياة يسوع كانت مدهشة تماماً مثل ولادته. في سن الثلاثين. خرج الى مدن اسرائيل يعلم ويشفي الناس. ويسجل الكتاب المقدس بأن يسوع كان مختلفاً عن المعلمين الآخرين. لأن " الناس بهتوا من تعاليمه، لانه كان يعلمهم كمن له سلطان وليس كالكتبة ". وهكذا لم يكن هنالك مرض اعظم واكبر من قوته. يذكر: انهم احضروا له جميع المرضى يعانون ويتعذبون بكل أنواع الأمراض وشفاهم جميعاً. وبسبب التهديد الذي واجهه القادة الدينيين والسياسيين من شهرة وسلطان الرب يسوع، فقد تآمروا عليه ليقتلوه.
موت مفاجىء
لقد كانت هنالك نبوءات عن موت الرب يسوع قبل أكثر من إلف سنة. كتب النبي أشعياء عن يسوع: " وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا ". دفع الرب يسوع أجرة خطايانا حتى يغفر لنا ويكون لنا حياة أبدية. وتماماً حسب النبوءات، لقد نال يسوع أبشع عقوبة موت في تلك الايام بسبب انه إصرّ في كلامه على أنه ابن الله. وبينما هو معلّق على الصليب الخشبي والمسامير في يديه وقدميه، صلّى " يا ابتي اغفر لهم، لآنهم لا يعرفون ما يفعلون " لقد كانت لدى الرب القوة بان ينزل عن الصليب، لكنه اختار بان يضحي بحياته من أجل الآخرين.
الوعد هو لك
تماماً كما في الوعد، فقد أقام الله ابنه يسوع وأعاده للحياة –الحياة الا بدية– في اليوم الثالث بعد دفنه. لقد شوهد من قبل أصدقاؤه المقربين ومن ثمن شوهد من قبل أكثر من 500 من إتباعه قبل ان يصعد الى السماء اما أعينهم. بعد قيامته تكلم صديقة المقرب بطرس الى الجموع الكثيرة قائلاً ان يتوبوا عن خطاياهم وان يؤمنوا بالرب يسوع المسيح حتى يخلصوا "لان الموعد هو لكم ولأولادكم ولكل الذين على بعد كل من يدعوه الرب الهنا". هذا الوعد هو لك ايضاً ّ! هنالك العديد من الديانات والأنبياء، لكن لا أحد منهم بل المسيح فقط هو الذي وعد بغفران الخطايا وحياة أبدية مع الله. لقد مات المسيح من أجل خطاياك، عليك الان ان تضع إيمانك به. "لأنك ان اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك ان الله أقامه من الأموات خلصت". اذا آمنت بالمسيح، فيمكنك ان تصلي مثل هذه الصلاة الآن وتقبل عطية وهبة الحياة الابدية.