فتاة الحادي والعشرين في القرن الحادي والعشرين
أريدها شعلة حماس برمتها ناظرة الى الافق وعميقة, نعم هذه فتاة القرن الحادي والعشرين... فتاة تستحق أن يقال عنها فتاة حقيقية احدى وعشرين مرة... تسير ومعها ذكريات السنوات العشرين السالفة مقبٌلة خبرة كل سنة مضت بكل فخر وفرح... فرح يتصل بفرح قبولها مستقبلا جديدا وقلبها فياض رجاء يتألق بجمال روحها... تقطر سلام, يدفعها الى الامام, فتتقوى لتشد الزمام, وتخط أملها كالرسام, تكون لها الشفافية وسام, اتفاقية المحبة هي على ابرام, فتذوب انتماء بين الانام, تهوى الحياة بالتزام, قيقف كل من يراها دون كلام.
تتوحد بالحكمة لتجدها لماحة فطنة تتتوج بالحشمة ترضى لتعيش نعمة تتصف بحسن المظهر و القامة ولابد أن تخالطها الجدية أأنا محقة؟؟ بقولي أنا نعم أجدها جدية بالدرجة الاولى... تعقد امالها تيارات... فقلبها مملوء الكثير الكثير من الطموحات... جدية تتجنب الضعف وتجهض التخيلات... فهي واقعية ورصينة تفخر بالعلم لتتألق فيحلو لها الكتاب قلما وصفحات... دعني أخبرك هناك الكثير من الحكايات.
تنافس على القوة لتصل عمقا بعيدا يضفي على هذا الواقع لونا جديدا تتذوق فيه هدفا فريدا... أقولها لكم هي لأبيها عيدا... نعم لأبيها عيدا... هي فتاة الحادي والعشرين تحلق في الحب... تحب بكل سخاء... تفرح وتُفرح... تتقن كل أنواع الضحكات... ابتسامة الصباح وضحكة المساء... كبرت وكبرت في هذا الفضاء... تحررت به وصعدت الى السماء... فقد لامست حب الاله وتوحدت بروح العطاء... نعم هي تحب العطاء.
هذه الفتاة تتمرن في الانفتاح... تعرف كيف تحب... تعرف كيف تصادق... فهي عاشقة للصديق... تبادل الاخرين بكلامها الرقيق... فتتجلى بعلاقتها وتنمو فهذا دقيق لأنها عفيفة في جوهرها بريق.
أريدها يعلو محياها الخجل، الخجل فهي بريئة كثوب العماد... تخشع لاجراس الكنيسة التي تهز كل حي وجماد, وتذعن لصوت المئذنة بانقياد... لأنها منغمسة حماسة والاحساس لها حصاد... يدغدها صمت وتأمل وقاد.. تراودها أحلام أما الوهم راح عنها صار رماد.
فتاة الحادي والعشرين بريئة مؤمنة... مجتهدة خلاقة مبدعة... تتمتع بالانضباطية نعم تتخذ قرارها عن مسوؤلية, مصبوغة حساسية بل هي تغرق بها وتبحر لانهائية... تبدع في الدبلوماسية ليس عن سوء نية أو كراهية بل عن عنفوان فيها وجمالية... تنسج نسق اتضاعها أبجدية.
أما هذا الصبر ... صدوقوني فهو مسألة وقت... ستتكيف وتعرف كيف تصبر... خبرة وراء خبرة ستزيد صبر... تسافر في وجدانها وتغدو به بحر... فتشق طريقها ومقلتيها فياضتين نوراً وجمر.
أراني اليوم أفخر بفتاة الحادي العشرين... لأنها جميلة تتزين بالاخلاق... ترقص على ايقاع الحياة... امالها لا تئن في حضنها... فهي سريعة الانطلاق... لا تخاف القرع والطبل في الساحات فهي متجددة تتلون انعتاق... تعالي يا فتاة الحادي والعشرين... وكوني دائما على هذا الاتفاق.
دعوني أقولها لكم ثانية... الاخلاق لديها بالصدارة... أقولها بصريح العبارة... تتمسك بها عن جهد وجدارة... فهي صاحبة ذوق وأصالة... صوتها عذب فية جراءة... الاخلاق لديها بالصدارة... أكررها بالكتابة... الاخلاق لديها بالصدارة.
أحبها عندما يقطنها الحزن... فيتوسط قسمات وجهها وكلامها... فتتناغم معه وكأنه من مرامها... لكن اليأس لا يطيش سهامها بل هي مثابرة في نظامها... تنهض فيهب اقدامها... فتراها كتلة تشتعل من نار ساطع أسنامها... الى الكمال يميل هيامها... تريد من الامور تمامها... لحظة تذكرت, هي من تبر الانسانية تخيط هندامها... هكذا تعيش فتاة الحادي والعشرين أيامها.
والسلام عليكم والرحمة والبركات من لدن أبينا الذي في السموات
عن موقع ابونا
أريدها شعلة حماس برمتها ناظرة الى الافق وعميقة, نعم هذه فتاة القرن الحادي والعشرين... فتاة تستحق أن يقال عنها فتاة حقيقية احدى وعشرين مرة... تسير ومعها ذكريات السنوات العشرين السالفة مقبٌلة خبرة كل سنة مضت بكل فخر وفرح... فرح يتصل بفرح قبولها مستقبلا جديدا وقلبها فياض رجاء يتألق بجمال روحها... تقطر سلام, يدفعها الى الامام, فتتقوى لتشد الزمام, وتخط أملها كالرسام, تكون لها الشفافية وسام, اتفاقية المحبة هي على ابرام, فتذوب انتماء بين الانام, تهوى الحياة بالتزام, قيقف كل من يراها دون كلام.
تتوحد بالحكمة لتجدها لماحة فطنة تتتوج بالحشمة ترضى لتعيش نعمة تتصف بحسن المظهر و القامة ولابد أن تخالطها الجدية أأنا محقة؟؟ بقولي أنا نعم أجدها جدية بالدرجة الاولى... تعقد امالها تيارات... فقلبها مملوء الكثير الكثير من الطموحات... جدية تتجنب الضعف وتجهض التخيلات... فهي واقعية ورصينة تفخر بالعلم لتتألق فيحلو لها الكتاب قلما وصفحات... دعني أخبرك هناك الكثير من الحكايات.
تنافس على القوة لتصل عمقا بعيدا يضفي على هذا الواقع لونا جديدا تتذوق فيه هدفا فريدا... أقولها لكم هي لأبيها عيدا... نعم لأبيها عيدا... هي فتاة الحادي والعشرين تحلق في الحب... تحب بكل سخاء... تفرح وتُفرح... تتقن كل أنواع الضحكات... ابتسامة الصباح وضحكة المساء... كبرت وكبرت في هذا الفضاء... تحررت به وصعدت الى السماء... فقد لامست حب الاله وتوحدت بروح العطاء... نعم هي تحب العطاء.
هذه الفتاة تتمرن في الانفتاح... تعرف كيف تحب... تعرف كيف تصادق... فهي عاشقة للصديق... تبادل الاخرين بكلامها الرقيق... فتتجلى بعلاقتها وتنمو فهذا دقيق لأنها عفيفة في جوهرها بريق.
أريدها يعلو محياها الخجل، الخجل فهي بريئة كثوب العماد... تخشع لاجراس الكنيسة التي تهز كل حي وجماد, وتذعن لصوت المئذنة بانقياد... لأنها منغمسة حماسة والاحساس لها حصاد... يدغدها صمت وتأمل وقاد.. تراودها أحلام أما الوهم راح عنها صار رماد.
فتاة الحادي والعشرين بريئة مؤمنة... مجتهدة خلاقة مبدعة... تتمتع بالانضباطية نعم تتخذ قرارها عن مسوؤلية, مصبوغة حساسية بل هي تغرق بها وتبحر لانهائية... تبدع في الدبلوماسية ليس عن سوء نية أو كراهية بل عن عنفوان فيها وجمالية... تنسج نسق اتضاعها أبجدية.
أما هذا الصبر ... صدوقوني فهو مسألة وقت... ستتكيف وتعرف كيف تصبر... خبرة وراء خبرة ستزيد صبر... تسافر في وجدانها وتغدو به بحر... فتشق طريقها ومقلتيها فياضتين نوراً وجمر.
أراني اليوم أفخر بفتاة الحادي العشرين... لأنها جميلة تتزين بالاخلاق... ترقص على ايقاع الحياة... امالها لا تئن في حضنها... فهي سريعة الانطلاق... لا تخاف القرع والطبل في الساحات فهي متجددة تتلون انعتاق... تعالي يا فتاة الحادي والعشرين... وكوني دائما على هذا الاتفاق.
دعوني أقولها لكم ثانية... الاخلاق لديها بالصدارة... أقولها بصريح العبارة... تتمسك بها عن جهد وجدارة... فهي صاحبة ذوق وأصالة... صوتها عذب فية جراءة... الاخلاق لديها بالصدارة... أكررها بالكتابة... الاخلاق لديها بالصدارة.
أحبها عندما يقطنها الحزن... فيتوسط قسمات وجهها وكلامها... فتتناغم معه وكأنه من مرامها... لكن اليأس لا يطيش سهامها بل هي مثابرة في نظامها... تنهض فيهب اقدامها... فتراها كتلة تشتعل من نار ساطع أسنامها... الى الكمال يميل هيامها... تريد من الامور تمامها... لحظة تذكرت, هي من تبر الانسانية تخيط هندامها... هكذا تعيش فتاة الحادي والعشرين أيامها.
والسلام عليكم والرحمة والبركات من لدن أبينا الذي في السموات
عن موقع ابونا